عمرو أديب : لاأبحث عن التريند وخلاص في آخر شهوري بالعمل الاعلامي
المستقبل الاقتصادي
قال الاعلامي عمرو أديب أنه لايبحث عن التريند وأي موضوع يقوم بمناقشته في برنامجه " الحكاية " لطرح أفكار جديدة ومناقشة مايحدث في البلاد ، سواء كان ذلك بتحدثه عن السلبيات أو الايجابيات مثل افتتاح المتحف المصري الكبير .
وأضاف في برنامجه الحكاية الساعات الأخيرة قائلا : "أنا خلاص في آخر سنيني أو شهوري في العمل الإعلامي أنا عملت كل حاجة الحمد لله تحبني تكرهني أنا عملت كل شيء في الشغلانة دي وعامل أرقام قياسية ، لو أروح موسوعة جينيس هيحطوني أكتر عدد ساعات لبرنامج توك شو في العالم مش بس في العالم العربي". وتابع عمرو أديب: "لكن في شيء بيبقى عظيم عايز تبرزه وتقف جنبه وأنا خلاص وقفت جنبه، لأن في ناس متضايقة وبيقولوا كفاية، الحمد لله عملنا شيء عظيم حابب أنكم تعرفوه وحابب الأجيال الجديدة تعرف وتقرأ ، يا جماعة أنا عرفت حكاية توت عنخ أمون من كتاب أنيس منصور "لعنة الفراعنة" اتجننت بيه، أنيس منصور دا أجيال جديدة متعرفوش هو دا اللي خلانا نقرأ كل كتبه.
وأضاف أديب قائلا : كنت أعرف أستاذ كمال الملاخ الصحفي العظيم مكتشف مركب الشمس، كل هذه الأشياء كانت في وجدانا، في أجيال طالعة آخرها الروبلوكس أرجوكم أرحموا جيل الروبلوكس، مضيفا “ أدوا الناس شيء تتسند عليه، ما أنا كمان مش عايز أبني أجيال معندهاش حاجة في حياتها، أنت مصري مش مولود من الحائط أنت مولود من التاريخ والعظمة، أنا حاولت الأسبوع اللي فات أديك الجرعة الي تستحقها، غير كده أوعدك هنكد عليك ولطميات وسواد لكن كان في شيء البلد عملته لا يجب أن ننكره".
